السؤال :يحدُث في بعض البلاد أن يقوم شخص في جمعٍ من الناس يعمل استعراضات مثيرة؛ كأن يُدخل سيفًا أو سكينًا في بطنه دون أن يتأثر، وغير ذلك من الحركات التي لا تُصدَّق في حياة الناس العاديَّة؛ فما حكم الشَّرع في مثل هذه الأعمال؟
السؤال :ما مدى صحة الحديثين عن الرسول صلى الله عليه وسلم؛ قال: (كَذبَ المنجِّمون ولو صدقوا) (16) "قد بحثت عنه فيما عندي من مراجع ولم أجده. "، وحديث آخر، وهو: (كان نبي من الأنبياء يخُطُّ؛ فمن وافق خطَّهُ؛ فذاك) [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (4/1749) من حديث معاوية بن الحكم رضي الله عنه.]؟ وما حكم الشرع في ضرب الرمل والتنجيم؟ وهل هناك أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تحرِّم هذه الأعمال؟
السؤال :مثلُ الخطِّ في الرَّمل أو قراءة الفنجان أو قراءة الكفِّ؛ كما يحدث عن بعض لمخرِّفين اليوم، والإثم لا يقتصر على مرتكب هذه الأعمال نفسه، بل يَلحَقُ حتى من ذهب إليهم أو صدَّقهم؟
السؤال :هل صحيح ما يقال: إنَّ السَّحرة والكهنة والعرَّافين والمنجِّمين يعرفون كثيرًا من علم الغيب؟ وكيف نردُّ على إخبارهم ببعض الحوادث المستقبليَّة ووقوعها بعد ذلك؟