أرسل هذا المقال لصديقسوف ترسل المقال
أرجو إفادتي هل الإنسان مخيَّرٌ في دنياه أو مسيّرٌ؛ ففي الآية الكريمة التالية لقوله تعالى: {فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} [الكهف: 29.]؛ تفيد أن الإنسان مخيَّر، وفي الآية الكريمة الأخرى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلا أَن يَشَاءَ اللَّهُ} [التكوير: 29.]؛ تفيد أن الإنسان مسير؛ فما معنى الآيتين؟ وهل بينهما تعارض كما يظهر أم لا؟ الى صديق محدد: